بعد مباراة جمعت المنتخب المكسيكي ونظيره الهندوراسي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كوبا أمريكا 2024، واجه مدرب المنتخب المكسيكي، خايمي لوزانو، موقفًا صعبًا بسبب انتقادات حادة وهتافات عدائية من الجماهير المكسيكية بعد خسارة منتخبهم بشكل مفاجئ. الهزيمة تسببت في توتر كبير، خصوصًا مع عدم رضا الجماهير عن أداء الفريق وإدارته، ما زاد من الضغط على لوزانو ودفعه للتصريح بأنه يفكر في مستقبله كمدرب للمنتخب بسبب هذا الموقف الصعب
.
هذا التوتر ليس جديدًا في عالم كرة القدم، حيث تكثر مثل هذه المواقف في ظل التنافس الشديد والتوقعات العالية من الجماهير تجاه منتخباتهم. إذا كنت مهتمًا بمزيد من التفاصيل عن المباراة أو أصداء الهزيمة، يمكن الاطلاع على المصادر التي تناولت الحادثة بشكل موسع.
بعد خسارة المنتخب المكسيكي أمام هندوراس في التصفيات المؤهلة لبطولة كوبا أمريكا 2024، تحول الغضب الجماهيري إلى تصعيد مباشر ضد مدرب المنتخب، خايمي لوزانو. الجماهير المكسيكية، التي كانت غير راضية عن الأداء العام للفريق، أطلقت هتافات عدائية تجاه لوزانو، وانتقدته بشدة خلال خروجه من الملعب.
رغم شدة الموقف، لم تُسجل تقارير عن اعتداء جسدي مباشر، لكن التوتر النفسي الناتج عن الضغط الجماهيري دفع لوزانو إلى التفكير في مستقبله كمدرب للمنتخب، مع تصريحاته التي عكست إحباطه من قلة الدعم والتفهم من الجماهير. هذه الخسارة اعتُبرت صدمة كبيرة، كونها قلّصت آمال المكسيك في التأهل السهل للبطولة القادمة