في اكتشاف حديث، رصد علماء الفلك تدفقات راديوية عملاقة تنبعث من نجم زائف يعود تاريخه إلى أول مليار سنة من عمر الكون. تُعرف هذه الظاهرة بـ"التدفقات الراديوية السريعة"، وهي انفجارات قصيرة جدًا من الموجات الراديوية، تستمر لأقل من جزء من ألف من الثانية، وتصدر من مصادر بعيدة في الكون.
يُقدّر عرض موجات الراديو المكتشفة بما لا يقل عن 200,000 سنة ضوئية، أي ضعف عرض مجرة درب التبانة. هذا الاكتشاف يُعدّ الأكبر من نوعه في فترة مبكرة جدًا من تاريخ الكون.
تُعتبر النجوم الزائفة من ألمع الأجسام في الكون، وهي مناطق غازية ساخنة تحيط بثقوب سوداء هائلة، تُطلق كميات ضخمة من الطاقة تجعلها مضيئة للغاية.
ساهمت مراصد في أوروبا، هاواي، وتكساس في هذه الدراسة، التي نُشرت في مجلة "رسائل الفيزياء الفلكية" (Astrophysical Journal Letters).
هذا الاكتشاف يفتح آفاقًا جديدة لفهمنا للظواهر الكونية في المراحل المبكرة من عمر الكون.
في اكتشاف حديث، رصد علماء الفلك تدفقات راديوية عملاقة تنبعث من نجم زائف يعود تاريخه إلى أول مليار سنة من عمر الكون. تُعرف هذه الظاهرة بـ"التدفقات الراديوية السريعة"، وهي انفجارات قصيرة جدًا من الموجات الراديوية، تستمر لأقل من جزء من ألف من الثانية، وتصدر من مصادر بعيدة في الكون.
يُقدّر عرض موجات الراديو المكتشفة بما لا يقل عن 200,000 سنة ضوئية، أي ضعف عرض مجرة درب التبانة. هذا الاكتشاف يُعدّ الأكبر من نوعه في فترة مبكرة جدًا من تاريخ الكون.
تُعتبر النجوم الزائفة من ألمع الأجسام في الكون، وهي مناطق غازية ساخنة تحيط بثقوب سوداء هائلة، تُطلق كميات ضخمة من الطاقة تجعلها مضيئة للغاية.