ما حصل
-
والد ميغان، توماس ماركل، خضع لعملية جراحية في الفلبين وأُدخل المستشفى.
-
صحفية من صحيفة ديلي ميل كانت موجودة في المستشفى لتغطية حالته ونقل الأخبار عن صحته وتفاصيل عملية الجراحة.
-
ميغان ماركل اعتبرت هذه التغطية انتهاكاً للخصوصية، خصوصاً أن وجود وسائل الإعلام بجانب المريض يعيق التواصل الخاص بينها وبين والدها.
🛑 الاتهامات — لماذا اعتبرت ميغان أن ديلي ميل أخطأت
-
تغطية حالة المريض على فراش المرض تُعتبر انتهاكاً للخصوصية والأخلاقيات، خاصة في الحالات الصحية الطارئة.
-
وجود مراسل دائم حول والدها جعل من الصعب عليها التواصل معه بطريقة خاصة، رغم محاولتها إرسال رسالة له.
-
اعتبرت ميغان أن الصحيفة استغلت حالة إنسانية حساسة إعلامياً بدل احترام خصوصية الأسرة.
✅ الرد الرسمي والموقف الحالي
-
متحدث باسم ميغان أكد أن الرسالة وصلت إلى والدها عبر قنوات موثوقة بعد صعوبة التواصل المباشر بسبب التغطية الإعلامية.
-
من جهة الصحيفة، قالوا إن المراسل كان “مدعوّاً” من قبل والدها، وأن وجوده لم يكن انتهاكاً متعمداً للأخلاقيات.
-
الحادثة تأتي في سياق استعداد الأمير هاري وميغان لرفع دعاوى قضائية ضد ناشرين سابقين بسبب جمع معلومات بطرق غير قانونية.
