تدهور صحة حسام أبو صفية
-
الدكتور حسام أبو صفية، المعتقل في السجون الإسرائيلية، يشهد تدهورًا صحيًا خطيرًا.
-
فقد حوالي 25 كلغ من وزنه منذ بداية اعتقاله.
-
يعاني من مرض الجرب، إلى جانب مشكلات صحية مزمنة مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
-
ظروف اعتقاله توصف بأنها قاسية: نقص في الغذاء، قلة النظافة، حرمان من الملابس المناسبة، وتأخير أو انعدام الرعاية الطبية.
-
لم يُعرض على محاكمة أو تحقيق منذ اعتقاله في مارس/آذار الماضي، وما يزال سبب احتجازه غير واضح له.
-
منظمات حقوقية تحذّر من أن حالته قد تصبح مهددة للحياة إذا لم يتلق العلاج والرعاية اللازمة فورً
خلفية عن حسام أبو صفية
-
هو طبيب فلسطيني من الضفة الغربية، اعتقلته القوات الإسرائيلية منذ عدة أشهر.
-
يعمل في المجال الطبي ويُعرف بنشاطه الإنساني.
وضعه الصحي الحالي
-
خسارة كبيرة في الوزن: حوالي 25 كلغ (وبعض المصادر تذكر حتى 40 كلغ).
-
الأمراض المزمنة: القلب، ضغط الدم.
-
عدوى جلدية: الجرب (السكابيوس)، مع غياب العلاج المناسب.
-
إجهاد جسدي ونفسي: نتيجة ظروف الاحتجاز، سوء التغذية، وقلة النظافة.
ظروف الاعتقال
-
الحرمان من المحاكمة: لم يُعرض منذ اعتقاله على أي جلسة محاكمة أو حتى تحقيق رسمي.
-
الإجراءات التعسفية: تفتيش متكرر لزنزانته، مصادرة ممتلكاته القليلة.
-
الرعاية الطبية شبه منعدمة: لا أدوية كافية، ولا متابعة دورية من أطباء متخصصين.
-
الضغط النفسي: ظروف العزل والحرمان من الزيارات.
ردود الأفعال
-
منظمات حقوقية: حذّرت من أن حالته الصحية قد تصبح خطيرة جدًا ومهددة للحياة.
-
الرأي العام الفلسطيني: يتابع القضية باعتبارها مثالًا على سياسة الإهمال الطبي داخل السجون.
-
إسرائيل: لم تُصدر توضيحًا رسميًا مفصلًا حول وضعه حتى الآن.
السياق الأوسع
-
قضية أبو صفية ليست فردية، بل تأتي ضمن ملف أوسع يتعلق بالمعتقلين الفلسطينيين وظروفهم الصحية.
-
تقارير متعددة تتحدث عن الإهمال الطبي كسلاح ممنهج داخل السجون.
-
منظمات دولية (مثل الصليب الأحمر) تُطالب بزيارات عاجلة ومستقلة.